ووفق يومية “الأحداث المغربية الصادرة نهاية الأسبوع، شرعت الشرطة الفيدرالية الألمانية، بتنسيق مع الشرطة الجنائية الأوروبية (الأوروبول)، في مطاردة شبكات دولية لتبييض الأموال ينشط فيها ألمان وهولنديون من أصول مغربية وأتراك وسوريون وكذا جنسيات من أوروبا الشرقية.
ووفق الخبر ذاته، فإن مجموعة من الأبناك الأوروبية كانت وراء تحريك شكايات حول أفراد من أصول مغربية يحملون جنسيات ألمانية وهولندية، إضافة إلى متهمين آخرين من جنسيات أخرى، يقومون بتبييض أموال قذرة صادرة عن أنشطة مافيوزية، عبر ضخها في أنشطة عقارية وتجارية في مجموعة من البلدان الأوروبية.