طالب أثرياء ومنتخبين بمراكش بأمر دولي لتوقيف لبناني يشتبه في ارتكابه عمليات نصب على عدد من المواطنين بمراكش، بعدما استولى على المليارات من السنتيمات.
ووفق “المساء”، فإن المتهم اللبناني كان يملك شركة لبيع السيارات الفارهة، وقام ببيع أزيد من 50 في المائة من أسهمها لأحد البرلمانيين مقابل حوالي 30 مليون درهم، كما تسلم عشرات الملايين من الدراهم على سبيل السلف من عدد من رجال الأعمال بمراكش، قبل أن يختفي عن الأنظار ويقفل هاتفه النقال، ليكتشف المتعاملون معه أنه غادر التراب الوطني في ظروف غامضة.