في اتصالات من مواطنين من ساكنة مدينة وجدة ، من أحياء وجهات متعددة بجريدتنا”رسبريس” يؤكد اصحابها أن إنارة احيائهم وشوارعهم وازقتهم يتم بشكل متوال طيلة النهار في الكثير من الأوقات، وفي الكثير من الأحيان تتم الإنارة نهارا جهارا وقد تُطفأ المصابيح ليلا وبشكل معكوس. شكايات الساكنة تصب في خانة رئيسية لماذا هذا الهدر الممنهج للطاقة، فأين شعار”الطاقة ثمينة حافظوا عليها”.كما يستنكر اصحاب الشكايات من الارتفاع المهول في فواتير الاستهلاك،والتي يخشون ان كانت تتضمن ايضا الاستهلاك العبثي للانارة العمومية”النهارية”، أسئلة نحيلها بدورنا على القائمين على ادارة المكتب الوطني للكهرباء بوجدة،لعلها تجد الجواب الشافي الكافي،تفاعلا مع انشغالات عموم المواطنين.
شكاوى المواطنين
قدور سويديمنذ 5 سنوات
البلديات تتحمل المسؤولية فيما يقع في الانارة العمومية في الشوارع والاحياء. اما ارتفاع اثمان الفواتير فذلك من م. و. ك .. وتجب الاشارة. هنا ان الرقم الهاتفي لمصلحة الانارة العمومية يظل مهملا و لا يجيب علي النداءات والاتصالات
.
قدور سويديمنذ 5 سنوات
الانارة العمومية بالشوارع والاحيا ء نهارا وغيابها ليلا في كثير من الاحيان ترجع المسؤولية في ذلك لمصالح البلديات. اما ارتفاع اثمان الفواتير الكهربائية فمصدرها م و ك. كانت حكومة بنكيران قد واعدت باصلاح نظام الفوترة لكن لا شئ من ذلك قد حدث. مما يترك استمرار الارتفاع بين الاشطر كما هو معروف ومتداول……
وجدي والله اعلم .منذ 5 سنوات
’’ رئيس ’’ المجلس البلدي يعاقب الاحياء التي لم تصوت عليه بحرمانها من الانارة العمومية رغم الشكايات المرفوعة . اللهم هذا منكر .
مستشاروا هذه الاحياء لا يكلفون أنفسهم تمثيل السكان عند هذا ’’ الرئيس ’’ او عند رئيس مصلحة الانارة العمومية لاستنكار الظلام الدامس الذي تشهذه احياؤهم . جولة بالليل تريكم الحقيقة .
ملحوظة :
الاحياء المحرمة لا تدخل ضمن ال 7 الاف صوت الذي يتبجل بها ’’ الرئيس ’’
متتبعمنذ 5 سنوات
استنكرنا اكثر من مرة اشعال الكهرباء نهارا جهارا 24 / 24 و اقسم بالرب على ذلك . لا حياة لمن تنادي حظ المدينة الالفية هكذا . اتذكر لما طلب من احد الرؤساء السابقين لمدينتنا اشعل الكهرباء نهارا جهارا واطفائه ليلا بالنسبة للانارة العمومية طلب الرئيس من المكلف بالانارة العمومية مد مصلحة الكهرباء بالجماعة بمفتاح خزينة الكهرباء الموحد من اجل اطفاء هذه المصابيح التي تكلف الجماعة اموالا كبيرة . لا تبدر تبديرا …
اعود لاقول حظ مدينتنا هكذا واذا اسندت الامور الى غير اهلها فانتظر الساعة . اما اذا ذهبت من اجل الشكاية عن عدم وجود الانارة بمصباح ما فحدث ولا حرج . ما عليه ننتظر بفارغ الصبر الحملة الانتخابية لنضع كل شخص في حجمه الحقيقي .