المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي يجدد أجهزته..

admin
متابعات
admin9 مارس 2022آخر تحديث : منذ سنتين
المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي يجدد أجهزته..

أعلن المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، أمس الثلاثاء، تجديد أجهزته، بانتخاب ممثلي الفئات الخمس التي يتشكل منها المجلس، وذلك خلال أشغال الدورة الواحدة والثلاثين بعد المائة العادية للجمعية العامة.

وكشف بلاغ للمجلسـ، أن المكتب الجديد للمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي برسم 2022، يتشكل بالإضافة إلى رئيسه أحمد رضى شامي، من التهامي عبد الرحماني الغرفي ممثل فئة الخبراء، محمد علوي ممثل فئة النقابات الأكثر تمثيلية، منصف الزياني ممثل فئة الهيئات والجمعيات المهنية، كريمة مكيكة ممثلة فئة الهيئات والجمعيات النشيطة في مجالات الاقتصاد الاجتماعي والعمل الجمعوي، وخالد لحلو ممثل فئة الشخصيات المعينة بالصفة.

كما أفرزت عملية انتخاب رؤساء اللجن الدائمة السبع التي جرت يوم الإثنين، محمد فيكرات رئيس اللجنة المكلفة بالقضايا الاقتصادية والمشاريع الاستراتيجية، نجاة سيمو رئيسة اللجنة المكلفة بقضايا التشغيل والعلاقات المهنية، عبد الحي بسة رئيس اللجنة المكلفة بالقضايا الاجتماعية والتضامن، محمد بنقدور رئيس اللجنة المكلفة بقضايا البيئة والتنمية المستدامة، أمين منير العلوي رئيس اللجنة المكلفة بقضايا مجتمع المعرفة والإعلام، لحسن والحاج رئيس اللجنة المكلفة بتحليل الظرفية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، ومحمد عبد الصادق السعيدي رئيس اللجنة المكلفة بالجهوية المتقدمة والتنمية القروية والترابية.

وانتخب كذلك أعضاء اللجن الدائمة السبع لمقرريها؛ ويتعلق الأمر بكل من لطيفة بنواكريم مقررة اللجنة المكلفة بالقضايا الاقتصادية والمشاريع الاستراتيجية، محمد موستفغر مقرر اللجنة المكلفة بقضايا التشغيل والعلاقات المهنية، محمد الدحماني مقرر اللجنة المكلفة بالقضايا الاجتماعية والتضامن، مينة الروشاطي مقررة اللجنة المكلفة بقضايا البيئة والتنمية المستدامة، لحسن الحنصالي مقرر اللجنة المكلفة بقضايا مجتمع المعرفة والإعلام، عبد المقصود الراشدي، مقرر اللجنة المكلفة بتحليل الظرفية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، وعبد الرحمان قنديلة مقرر اللجنة المكلفة بالجهوية المتقدمة والتنمية القروية والترابية.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.