مسطرة اللجوء. .وشروط اللجوء لا تحترم بالبثة. ..غالبا ما يعطى للجانبيت لإنساني والسياسي حصة الأسد .
..حيث يؤخد طالبو اللجوء كورقة ضغط ووقود به يحرق الوطن في حالة الخلافات الجيوسياسية. .وكذالك كان مع جل المعارضين السياسيين القابعون فوق أرض العدو حيث يبقى تركيزهم وشغلهم الشاغل التربص بالوطن وبناء الثوروة والسلطة ان استطاعوا إلى ذلك سبيل. ..
فكم من وطن ذمر بتواطؤ هاته الأيادي الخبيثة التي جاءت على ظهر دبابة العدو. . أين عراق الأمس من عراق اليوم؟؟!! وكذالك سوريا واليمن وليبيا.كلها كانت وستبقى في خبر كان ربما تذكر بعد مائة عام لما أصابها من ذمار. . ربنا لاتؤاخذنا بما فعله السفهاء منا واحفظ مغربنا الحبيب واجعله بلدا آمنا مستقرا ونصر ملكنا المحبوب واهزم اعداءنا .