أعلنت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل اليوم الخميس أن بلادها ودول مجموعة “فيشغراد” الأربع، وهي بولندا والمجر والتشيك وسلوفاكيا، تخطط لمشروع تنموي مشترك في المغرب من أجل مكافحة أسباب اللجوء هناك.
وصرحت ميركل بذلك في براتيسلافا، عاصمة سلوفاكيا، بعدما التقت برؤساء حكومات الدول الأربع هناك. وأضافت المستشارة أن من شأن هذا المشروع المساعدة على الحد من الهجرة غير النظامية. بيد أن ميركل اكتفت بهذا الكلام العمومي دون أن تدلي بتصريحات أكثر دقة عن المشروع ودوره في مكافحة الهجرة.
وبحسب مصادر إعلامية، فإن رئيس الوزراء السلوفاكي بيتر بيليجريني هو الذي اقترح هذا المشروع. ويبدو أن ميركل التقطت الفكرة وقالت إنها ترى في هذا المشروع مثالاً على أن الدول الأربع مع ألمانيا “تسعى لتكثيف التعاون في هذا المجال أيضاً”.
يشار إلى أن جميع دول مجموعة “فيشغراد” الأربع، لاسيما بولندا والمجر، كانت حتى الآن من أشد الدول المنتقدة لسياسة اللجوء التي تتبعها المستشارة الألمانية. وأحجمت هذه الدول عن استقبال أي لاجئين وفقا لآلية توزيع محددة داخل الاتحاد الأوروبي. أ.ح/ ي.أ /د ب أ
كاش محمدمنذ 6 سنوات
مسطرة اللجوء. .وشروط اللجوء لا تحترم بالبثة. ..غالبا ما يعطى للجانبيت لإنساني والسياسي حصة الأسد .
..حيث يؤخد طالبو اللجوء كورقة ضغط ووقود به يحرق الوطن في حالة الخلافات الجيوسياسية. .وكذالك كان مع جل المعارضين السياسيين القابعون فوق أرض العدو حيث يبقى تركيزهم وشغلهم الشاغل التربص بالوطن وبناء الثوروة والسلطة ان استطاعوا إلى ذلك سبيل. ..
فكم من وطن ذمر بتواطؤ هاته الأيادي الخبيثة التي جاءت على ظهر دبابة العدو. . أين عراق الأمس من عراق اليوم؟؟!! وكذالك سوريا واليمن وليبيا.كلها كانت وستبقى في خبر كان ربما تذكر بعد مائة عام لما أصابها من ذمار. . ربنا لاتؤاخذنا بما فعله السفهاء منا واحفظ مغربنا الحبيب واجعله بلدا آمنا مستقرا ونصر ملكنا المحبوب واهزم اعداءنا .