خطير .. مصرع عشرينية بعد رشقها بالحجارة على مستوى الطريق السيار

admin
2019-02-23T15:17:54+01:00
قضايا وحوادث
admin23 فبراير 2019آخر تحديث : منذ 6 سنوات
خطير .. مصرع عشرينية بعد رشقها بالحجارة على مستوى الطريق السيار

لقيت شابة في العشرينات من عمرها مصرعها، في حادثة سير خطيرة بعد رشق سيارتها بالحجارة بالطريق السيار على مستوى عين شكاك قرب مدينة فاس. وأفادت المصادر، أن الهالكة العشرينية كانت تشتغل قيد حياتها بمركز للنداء، وتنحدر من مدينة فاس، لقيت حتفها، أمس الجمعة 22 فبراير الجاري، جراء اقدام مجهولين على رشق واجهة سيارتها بالحجارة، مما أدى إلى فقدانها السيطرة على مقود سيارتها، قبل أن تنقلب بها، وتتسبب في اصابتها بجروح خطيرة على ومستوى الرأس، أردتها قتيلة في التو. وفي غياب للمراقبة التي من المفترض ان تكون قائمة خاصة وان الامر يتعلق بطريق سيار مؤدى عنه فإن المساءلة والعقاب  يجب ان يشمل بالإضافة الى الجناة المسؤولين عن الطرق السيارة الذين لا يفكرون الإ بمنطق الأداء . اما حماية ارواح المواطنين فذلك الذي لا يفكر فيه بالمطلق. .
يذكر أنه سبق تسجيل حوادث رشق مماثلة بالحجارة  وبأدوات حادة على مستوى عدد من محاور الطرق السيارة في المغرب ، راح ضحيتها عدد كبير من السائقين ومرافيقم .

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)

التعليقات 3 تعليقات

  • قدور سويديقدور سويدي

    اي سائق كيفما كانت تجربته سواء في مجال السياقة او في غيرها يحس بالفزع الكبير وارتباك لاحد له. حين تنزل حجارة علي الزجاجة الواقية الأمامية او الخلفية او علي سطح السيارة انها حالة مرعبة.قد تنتهي لا محالة الي مصيبة كبيرة. عاي السلطات الادارية والامنية. ان تتجند لا حتواء الظاهرة الخطيرة…..

  • قد ور سويديقد ور سويدي

    العجز عن حماية طرقنا ااسبارة. معناه ان الجريمة تنتصر لنفسها. ووقع اأجرام لا يقع علي المواطنين فقط بل يؤثر الي حد كبير علي السياحة في بلدنا.

  • قدور سويديقدور سويدي

    الي مني يستمر وقوع حوادث علي مستوي الطرق السيارة في بلدنا. ومن المسؤول عاي ذلك. لا بد من تحديد المسؤوليات في هذا الجانب.