دقائق معدودات بعد الذي نشرته جريدتنا “رسبريس” أمس السبت حول موضوع الملقب ب”البط” والذي كان محلّ شكايات العديد من المواطنين على مستوى حي كولوش بوجدة والتي عبروا من خلالها عن معاناتهم من بطش وتعسف وإجرام المدعو”م.أ” الملقب ب”البط” ابن ضابط شرطة ، يقطن بحي كولوش قرب مسجد المنصور الذهبي . المقال السالف الذكر والذي كان عبارة عن شكاية موجه إلى السيد المدير العام للأمن الوطني مطالبة أياه بالتدخل العاجل لإيقاف المشتكى به الذي تلاحقه العديد من الشكايات من طرف العديد من الضحايا، من جملتهم الشاب محمد بنعطية الذي تفاجأ بساطور يهوي على مستوى رأسه تسبب له في جروح غائرة كادت أن تزهق روحه”سلمت له شهادة طبية تتضمن 21 يوما من العجز” لكن بالرغم من هول ما تعرض له هذا الشاب من جرم ولمدة ناهزت 25 يوما وبالرغم من الشكايات السابقة لم يطل المشتكى به أي إيقاف أو تقديم للعدالة . الى غاية نشر المقال ،حيث تعبأت ولاية امن وجدة بجميع وسائلها وألياتها ليتم إيقاف المشتكى به صبيحة اليوم الأحد حيث كان محصّنا ببيت والده، ليتم وضعه تحت الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة.
نسجل في جريدة “رسبريس”التفاعل الجدي والسريع لولاية أمن وجدة مع الشكاية المذكورة.
متضررمنذ 6 سنوات
ماقام به الطاغية البط قمة في الجبن والامبالاة كيف يهجم علي شخص اعزل من الخلق لو واجهه لكان الظحية اتقي شره
ننتظر المحاكمة العادلة
الساكنهمنذ 6 سنوات
لازالت ردود الفعل تتردد بين أزقة ودروب حي كولوش من فرحة وشكر لرجال الامن الذين برهنو علي حنكة وحرفية عالية في التعامل مع (البط) وهو يحمل سيفا من الحجم الكبير و القبظ عليه اخيرا
ولد كلوشمنذ 6 سنوات
شكرا جزيلا لهذا الموقع الإلكتروني الذي أصبح يرسخ اسمه كصوت للمظلومين و المهمشين …وشكرا للسيد والي الأمن على تفاعله
الساكنة المتضررةمنذ 6 سنوات
وأخيرا تنفس سكان حي كلوش الصعداء بعد معانات استمرت مدة طويلة جراء الافعال المشينة التي كان يقوم بها ابن الظابط في حق الابرياء نتيجة تسثر والد المعني بالامر علي افعال ابنه الطاغية الدي يتجول مستعرظا عضلاته حاملا سيفا واحيانا قنينات الماء الحار وجزيل الشكر للجريدة التي نفضت الغبار علي قضية كانت ستكون في طي النسيان
إبن الحيمنذ 6 سنوات
تحية عالية لجريدتكم رسبريس ولولاية امن وجدة .فقد ساهمتما سويا في عملية إنقاذ حي كولوش من جرثومة طغت وتجبرت على الابريا .لكن الله فوق كل متجبر عنيد.
الطاهرمنذ 6 سنوات
شكرا لجريدة “رسبريس و للتفاعل الجدي والسريع لولاية أمن وجدة مع الشكاية المذكورة.