كتب يومية “الأحداث المغربية” أن بقرات تنحر في الظلام داخل ضيعات، يتم تقطيع لحمها ونقله إلى محلات بعض الجزارين حيث يخضع للفرم والتوزيع على باعة السندويتشات، تلك فصول قصة يومية تختفي خلف أزمة الحليب والبقرات الحلوب.
وحسب الجريدة ، فإن “الكسابة يعمدون إلى التخلص من البقرات الحلوب بمجرد أن يقل سخاء ضرعها فلا يجود على الفلاح بالكمية نفسها من اللترات، مستغلين دعم الوزارة في هذا الجانب المتعلق بدعم الفلاح لشراء البقرات الحلوب بنسب مغرية.