أعرب سليمان العمراني، النائب الأول للأمين العام لحزب “العدالة والتنمية”، عن أسفه للأحكام الاستئنافية الصادرة في حق نشطاء “حراك الريف”.
وكان العمراني، يتحدث أمام الملتقى الوطني للكتاب المجاليين لشبيبة “العدالة والتنمية”، المنعقد بوزنيقة أمس السبت، عندما صرح بأن “هذه الأحكام آلمتنا جميعا، ولكننا ما زلنا متشبثين بالأمل في هذه القضية”.
وأضاف العمراني قائلا: “نرجوا من الله تبارك وتعالى، أن ينعم على نشطاء حراك الريف بما يرجونه ونرجوه لهم من الخلاص والحرية، وأن يعودوا إلى أهليهم وذويهم إن شاء الله سالمين”.
ما صرح به العمراني، يسميه المغاربة “الطنز” أو الضحك على الذقون ، لأن الحزب الحاكم هذا هو ديدنه، فهو دائما يريد اللعب والإنتصار للجهة الرابحة، وحين يجد نفسه في دوامة قضية خاسرة فهو يتبرّأ ويلود بالمظلومية “وما فراصوش” ، فليتأكد هذا الحزب أنه سياسيا مسؤول عن هذه المحاكمات وعن محاكمات حراك اجرادة وزكورة ووو لأنه يقود حكومة فاشلة بإمتياز غير منسجمة تعيش وضعا لا تحسد عليه ، وسياستها التدبيرية و العبثية هي التي أعطت زخما كبيرا للسخط العرمرم وأذكت نار الإحتجاجات. انتهى الكلام كما عبر عن ذلك كبيرهم .
بنت الشرقمنذ 6 سنوات
“ذئب تحت القفة”! هكذا كان ينعت أسلافنا هذا الحزب الملتحي نفاقا،
أحمدمنذ 6 سنوات
حكومة فاشلة بامتياز وحزب منافق دخل بالدروشة والتمسكين وظهر بمظهر الحزب المحكور لكسب عطف الشعب الذي الان يدفع ثمن اختياره. حزب باع الشعب وأخذ الثمن
محايدمنذ 6 سنوات
يشترون عطف المغاربة للانتخابات المقبلة
ولقد نسو الأعمال التخريبية والعنف على رجال الأمن
في الحقيقة الأحكام كانت خفيفة بالنسبة للجرائم اللذين ارتكبوها
وجدي حرمنذ 6 سنوات
حزب اكبر المنافقين. يبيعون القرد ويضحكون على اللذي يشترونه كأنهم ليسو مسؤولين على الأحكام وهم يترأسون الحكومة