قرر الأمير مولاي رشيد، أن يعوّض عائلة الطفل الذي تعرض قطيع أغنامها للدهس قطيعا من الأغنام، من الصنف الممتاز.
وتأتي هذه البادرة الإنسانية الراقية للأمير مولاي رشيد بعد حادث الدهس المتعمّد الذي تعرض له قطيع طفل كان يرعى الغنم بغابة ضواحي المحمدية، من قبل مواطن فرنسي، استنكر المغاربة سلوكه الوحشي، ليتم اعتقاله على وجه السرعة ومتابعته في حالة اعتقال .