أفادت يومية “العلم” أن الدفء الدبلوماسي للعلاقات المغربية الإسبانية المتينة شكّل فرصة جديدة لتجديد العلاقات بين البلدين على أسس الشراكة الاستراتيجية، التي أقيمت على تجاوز الملفات الخلافية، والمضي نحو الاتفاق على الملفات الاستراتيجية، وقد كان من أهم ثمرات هذه الخطوة، التنظيم المشترك لكأس العالم رفقة البرتغال سنة 2030. وضمن هذه الدينامية متعددة الأبعاد أفادت تقارير إعلامية إسبانية حديثة، تسجيل ارتفاع متزايد من إجمالي شحنات الغاز الطبيعي الموجه إلى المغرب، حيث كانت في يونيو 2022 لا تتجاوز سوى 0.1 في المائة فقط إلى 7.7 في المائة في يونيو 2024 مسجلة ارتفاعا بنسبة 18.5 في المائة.
متابعات